Kalawan Nyebat Jenengan Alloh

WILUJENG SUMPING SADAYANA DI BARAYA JAUH YUDHA ADHIPURA

Rabu, 21 Oktober 2009

AUROD DAN DO’A SETELAH SHALAT

أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ لِيْ وَلِوَالِدَيَّ وَلأَِصْحَابِ الْحُقُوْقِ الْوَاجِبَاتِ عَلَيَّ وَلِمَشَايِخنِاَ وَلإِِخْوَانِنَا وَلِجَمِيْعِ الْمِؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَْحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَْمْوَاتِ (3×) لاَ اِلَهَ إلاَ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ (3×) اَلَلَّهُمَّ اَنْتَ السَّلاَمُ وَمِنْكَ السَّلاَمُ وَإِلَيْكَ يَعُوْدُ السَّلاَمُ فَحَيِّنَا رَبَّنَا بِالسَّلاَمِ وَأدْخِلْنَا الْجَنَّةَ دَارَ السَّلاَمِ تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ يَا ذَا الْجَلاَلِ وَاْلإِْكْرَامِ اَللَّهُمَّ لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ ولاَ رَادَّ لِمَا قَضَيْتَ وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ () اَلْحَمْدُ لِله رَبِّ الْعَالَمِيْنَ () اَلرَّحْمَنِ الَّرِحِيْمِ () مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ() إيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ () اِهْدِنَا الصِّرِاطَ الْمُسْتَقِيْمَ () صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيَرِْ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيْنَ() وَإِلَهُكُمْ اِلهٌ وَاحِدٌ لاَ اِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيْمُ اَللهُ لاَ اِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَْرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَْرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ . لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَْرْضِ وَإِنْ تُبْدُوْا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ . آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا اكْتَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِيْنَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ . شَهِدَ اللهُ اَنَّهُ لاَ اِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَاُولُو الْعِلْمِ قَائمِاً بِالْقِسْطِ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ . اِنَّ الدِّيْنَ عِنْدَ اللهِ الإِْسْلاَمُ . قَلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِ الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ . تُوْلِجُ اللَّيْلَ فِي النَّّهَارِ وَتُوْلِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ . اِلَهِيْ يَا رَبِّيْ أَنْتَ مَوْلاَنَا سُبْحَانَ اللهِ (×33) سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ دَائِمًا اَلْحَمْدُ للهِ (×33 ) اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَلِكُلِّ نِعْمَةٍ اللهُ اَكْبَرُ (× 33 ) الله اَكْبَرُ كَبِيْرًا واَلْحَمْدُ للهِ كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلاً لاَ اِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ . اَسْتَغْفِرُ اللهِ الْعَظِيْمِ (×3) اَلَّذِيْ لاَ اِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ اَفْضَلُ ذِكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ لاَ اِلَهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ بَاقٍ لاَ اِلَهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَوْجُوْدٌ لاَ اِلَهَ إِلاَّ اللهُ حَيٌّ مَعْبُوْدٌ لاَ اِلَهَ إِلاَّ اللهُ (100 ×) لاَ اِلَهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُوْ لُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَةُ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَا وَعَلَيْهَا نمَوُتُ وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى مِنَ الآمِنِيْنَ بِرَحْمَتِهِ وَكَرَمِهِ جَزَى اللهُ تَعَالَى أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا محُمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا هُوَ أَهْلُهُ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الأَْوََّلِيْنَ وَالآَخِرِيْنَ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالىَ عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ أَمِيْنَ

اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِى مَزِيْدَ هُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الأَهوَالِ والآفات وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَي الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِي الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ سَلاَمَةً فِي الدِّيْنِ وَعَافِيَةً فِي الْجَسَدِ وَزِيَادَةً فِي الْعِلْمِ وَبَرَكَةً فِي الرِّزْقِ وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ وَرَحْمَةً عِنْدَ الْمَوْتِ وَمَغْفِرَةً بَعْدَ الْمَوْتِ اَللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِي سَكَرَةِ الْمَوْتِ وَالنَّجَاةِ مِنَ النَّارِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ اَللَّهُمَّ افْتَحْ عَلَيْنَا أَبْوَابَ الْخَيْرِ وَأَبْوَابَ النِّعْمَةِ وَأَبْوَابَ الرِّزْقِ وَأَبْوَابَ الْقُوَّةِ وَأَبْوَابَ الصِّحَّةِ وَأَبْوَابَ السَّلاَمَةِ وَأَبْوَابَ الْجَنَّةِ اَللَّهُمَّ عَافِنَا مِنْ كُلِّ بَلاَءِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآَخِرَةِ وَاصْرِفْ عَنَّا بِحَقِّ الْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ وَنَبِيِّكَ الْكَرِيْمِ شَرَّ الدُّنْيَا وَشَرَّ الآَْخِرَةِ غَفَرَ اللهُ لَنَا وَلَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ . اَللَّهُمَّ ارْزُقْنَا مُتَابَعَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّمَ أَوَّلاً وَآخِرًا ظَاهِرًا وَبَاطِنًا وَقَوْلاً وَفِعْلاً وَطَاعَةً وَعِبَادَةً وَعَمَلاً صَالِحًا . اَللَّهُمَّ أَحْيِنَا بِحَيَاةِ الْعُلَمَاءِ وَاَمِتْنَا بِمَوْتِ الشُّهَدَاءِ وَاحْشُرْنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيْ زُمْرَةِ الأَْوْلِيَاءِ وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ مَعَ الأَْنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ اَللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوْذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ وَقَلْبٍ لاَ يَخْشَعُ وَعَمَلٍ لاَ يُرْفَعُ وَدُعَاءٍ لاَ يُسْتَجَابُ اَللَّهُمَّ إِننَّا نَعُوْذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أنْتَ الْوَهَّابُ اَللَّهُمَّ اَمِتْنَا عَلَى دِيْنِ الإِْسْلاَمِ وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَْبْرَارِ وَاخْتِمْ لَنَا بِالإِْيْمَانِ وَالإِْسْلاَمِ رَبَّنَا أَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَْخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ .{الفاتحة}

Tidak ada komentar:

Posting Komentar